Not known Facts About تاريخ الواقع الافتراضي

Not known Facts About تاريخ الواقع الافتراضي

Blog Article

كما يتضح من الجدول الزمني أدناه، فإن تطبيق "لا بد من امتلاكه" في مجال الواقع الافتراضي لا يزال يراوغ العديد من الشركات في دورة مستمرة حتى اليوم.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

تحسين تجربة العملاء: يمكن من خلال هذه التقنية تقديم تجارب مذهلة للعملاء. مما يسمح للشركات بإنشاء متاجر افتراضية أو تقديم عروض توضيحية للمنتجات بشكل افتراضي.

وما هو أسوأ، كان المستخدمون الأوائل يعانون من أعراض تشبه الدوار.

تم تكييف هذا المفهوم لاحقًا في برنامج العالم الافتراضي ثلاثي الأبعاد المستند إلى الكمبيوتر الشخصي "ساكند لايف".

لا يعكس الجدول الزمني التالي كل حدث أو إطلاق منتج في تاريخ الواقع الافتراضي، لكنه يرسم صورة طويلة من بدايات الفشل في هذه الفئة التي تبدو في طور النشوء الأبدي.

Artists, performers, and entertainers have always been thinking about strategies for generating imaginative worlds, environment narratives in fictional spaces, and deceiving the senses. Many precedents for your suspension of disbelief in an artificial planet in artistic and entertainment media preceded Digital fact. Illusionary spaces created by paintings or sights are already manufactured for residences and general public spaces because antiquity, culminating in the monumental panoramas with the 18th and 19th centuries. Panoramas blurred the Visible boundaries involving the two-dimensional photos displaying the most crucial scenes and also the a few-dimensional spaces from which these were considered, producing an illusion of immersion in the functions depicted. This impression tradition stimulated the development of the series of media—from futuristic theatre layouts, stereopticons, and اضغط هنا 3-D flicks to IMAX movie theatres—around the training course from the twentieth century to achieve similar outcomes.

التحديث التجريبي لدعم الشاشات المتعددة لسطح المكتب الافتراضي وكيفية استخدامه

بعد ذلك وخلال فترة السبعينيات بدأت هذه التقنية والأجهزة الداعمة لها تنتشر لكن على نطاق ضيق جداً، فقد كانت تُستَخدم في المجالات العسكرية والطبية وبعض المجالات الأخرى، في حين أنها لم تصل ليد المستهلك بعد.

أول تطبيق "ڤى ار" تم تنفيذه على كمبيوتر شخصي منخفض التكلفة

على الرغم من التطورات الواعدة والتحسينات المستمرة، إلا أن التطبيق الثوري الذي سيجعل من الواقع الافتراضي جزءًا أساسيًا في كل منزل لا يزال بعيد المنال، بالرغم من جهود الشركات العملاقة مثل ميتا وجوجل وآبل.

كما يمكن أن يساعد في تفاعلات خدمة العملاء ويوضح للعملاء كيفية استخدام جهاز أو أداة ما.

الصين تسعى للهيمنة على الذكاء الاصطناعي ونماذجها تتفوق على منافسيها الأمريكيين

مهما كان الحل، فإن الشيء الواضح هو أن رحلة الواقع الافتراضي نحو الاعتماد الجماهيري مستمرة.